تدور أحداث الفيلم حول “إسماعيل”وهو ساكن في أحد الأحياء الشعبية وبجانب شقته تسكن خطيبته ووالدتها ولكن والدتها كانت رافضة إسماعيل وتكاد تفرق بين ابنتها وبينه بسبب عمله بالبوليس لأنه كان يقتضي منه أحيانا أن يبيت خارج المنزل فيعود في الوقت الذي يبدأالناس يومهم فيه فهي ترى أن ابنتها تستحق شخصا آخر غيره.